LITTLE KNOWN FACTS ABOUT أنواع الأرق.

Little Known Facts About أنواع الأرق.

Little Known Facts About أنواع الأرق.

Blog Article



وبعض الناس يصابون بالأرق طويل الأمد المعروف أيضًا بالأرق المزمن. وهذا النوع يستمر ثلاثة أشهر أو أكثر. قد يكون الأرق المشكلةَ الأساسية بذاته، أو قد يكون مرتبطًا بحالات طبية أخرى أو أدوية معينة.

تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل الشاي والقهوة والنسكافيه قبل النوم مباشرة.

وتثير متلازمة تململ الساقين رغبة ملحة وغير مريحة في تحريك ساقيك عند محاولة النوم. وقد يمنعك ذلك من النوم أو العودة إلى النوم.

إذا كان الأرق يجعل من الصعب عليك ممارسة الأنشطة اليومية، فاستشر الطبيب أو اختصاصي رعاية أولية آخر. سيبحث الطبيب عن سبب مشكلة نومك ويساعد على علاجها.

الحرص على تهوية السرير والأغطية وقلبها بين الحين والآخر.

عدم شرب كميات كبيرة من الماء قبل النوم بساعتين على الأقل.

الأرق واضطرابات النوم هو مرض يعاني منه الكثير، وهو عبارة عن السهر لمدة طويلة أو أن يحظى الشخص بنوم متقطع، و يسمى بالأرق أيضاً ما يحدث للشخص عندما يذهب إلى النوم فيأتي في باله الفكر والقلق ولا يستطيع أن يخلد إلى النوم إلا بعد فترة طويلة.

يعتمد العلاج إما على العلاج النفسي فقط، أو العلاج النفسي والدوائي، وفي السطور القادمة التفاصيل:

يمكن أن يأمر الطبيب المعالج بأخذ الأدوية المنومة؛ لكي تساعد المريض على النوم المستقر، ولكن أكد الأطباء على عدم الاعتماد على الأدوية المنومة التي تستمر لمدة عدة أسابيع، شاهد المزيد ولكن توجد بعض الأدوية المنومة التي تستخدم على المدى الطويل، مثل:

وهي تنقسم إلى قسمين، الأول: الاضطرابات النفسية، والثاني: استخدام المنوم والمهدئ.

ولكن هذه الأدوية يجب ألا تستخدم بانتظام، كما يجب أن تستشير الطبيب المختص قبل أن تتناولها لكي تتعرف على الآثار الجانبية المحتملة، مثل الدوخة أو النعاس في الصباح، أو الارتباك أو ضعف الإدراك، أو أن تجد صعوبة في التبول، كما يمكن تكون آثارها الجانبية أكثر سوءً من ذلك في حالة أن يكون المريض كبير في السن.

التعويض عن ساعات النوم الفائتة من خلال النوم في أوقات أخرى من اليوم، والذي قد يسبب اضطراب في الساعة البيولوجية للجسم، وعدم القدرة على الحصول على نوم منتظم.

الصرع: يمكن أن يسبب الصرع حدوث نوبات أثناء النوم، مما يؤثر على دورة النوم الطبيعية وجودة النوم، نتيجة لذلك يفرز الجسم كمية مرتفعة من هرمونات التوتر في الدم، مما يؤدي إلى الاستيقاظ المتكرر خلال الليل.

طرق الاسترخاء، إذ تساعد ممارسته التدريجية على إراحة العضلات، فالارتجاع البيولوجي والتنفس العميق طرق لتخفيف القلق عند النوم، وتساعد هذه التقنيات على التحكم بالتنفس، ومعدل نبضات القلب، وشدّ العضلات، والحصول على الراحة اللازمة.

Report this page